
يتلقى أردوغان ضربات متتالية من دولة مصر ورئيسها بخصوص أطماعه في ليبيا وسعيه الحثيث إلى جعل ليبيا دولة محتلة من قبل جماعة الإخوان الموالية له، ليحصل على أطماعه في البحر المتوسط و التنقيب عن الغاز.
ووجد أردوغان نفسه مقيدا بالحل السلمي الذي فرضه الضغط الدولي و الإقليمي، والذي جاء تدخل مصر في ليبيا ضاغطا من أجل القبول بالحلحلة السلمية والحل السياسي للأزمة الليبية.
هذا وأفادت مصادر ليبية أن فتحي باشاغا وزير الداخلية الليبي لديه زيادة مراقبة لمصر هذا اليوم الأربعاء، من أجل المشاواروات مع مصر ودعيم دورها الذي يثق به وبقيادته الرشيدة في حل الأزمة الليبية.