أثار مقطع فيديو تم تصويره لأستاذ جامعي في جامعة الأسكندرية، يسخر فيه من مقاطعة الناس للبضائع الفرنسية مستهزئا بالأثر الذي سيحدثه ذلك على الاقتصاد الفرنسي وقال أن حرية الرأي مكفولة للجميع.
وكانت ردود الفعل غاضبة جدا إذ أنهالت التعليقات العنيفة على المقطع وعلى الأستاذ الجامعي، ما أستدعى المجلس الأعلى للجامعات لإحالته إلى التحقيق، مبينة أنها لا تسمح أن يتم السخرية من أي دين ومن أي رسول.
أما مستخدمي مواقع التواصل فقد طالبوا بعدم التهاون بتاتا مع هذا الاستاذ الجامعي، ومنعه من التدريس في الجامعة أو في أي جامعة أخرى.