قالت سيدة موظفة من أصول مصرية وتحمل جنسية بلد أجنبي، امام محكمة الأسرة،انها أصيبت بالصدمة بعد أن فوجئت بزوجها يريد منها ان تتزوج شقيقه بعد أن يقوم بتطليقها.
واشترط أن يكون زواجها من شقيقه على الأوراق الرسمية وفقط، بينما يكون هو زوجها الشرعى، وذلك لكي حتى يستطيع شقيقه من السفر معها لإيجاد فرصه عمل في الدولة التي تحمل جنسيتها.
وبعد رفضت اعتدى عليها بالضرب، ثم اعتذر إليها وسافرا إلى مصر فقام بخطف طفليها انتقاما منها لأنها لم تنفذ طلبه .