حث د.محمد صابر عرب وزير الثقافة الجميع على العمل سواء كان فى الفن أو الصناعة أو التجارة أو الامن أو التعليم كل فى مجاله ، اذا كنا حريصين على رفعة هذا الوطن ومستقبله ، مؤكدا بأن المسرح وكل مؤسسات وزارة الثقافة بها حراك كبير رغم كل الظروف الصعبة التى تمر بها البلاد ، مشددا على الا نخاف ولابد من العمل ، جاء ذلك أثنا مشاهدة وزير الثقافة ، وكاوه محمود وزير ثقافة كردستان العراقى وسليمان عثمان القنصل المصرى بأربيل العراق ، ورافقهم د.محمد أبو الخير رئيس قطاع الانتاج الثقافى ، فتوح أحمد رئيس الادارة المركزية للبيت الفنى للمسرح ، العرض المسرحى ” زنقة الرجالة ” بمسرح الغد ، بحضور عماد سعيد رئيس البيت الفنى للفنون الشعبية والاستعراضية وماهر سليم مستشار رئيس قطاع الانتاج الثقافى ، الفنانة وفاء الحكيم .
العرض المسرحى بطولة أحمد راتب ، عبدالرحيم حسن ، هشام عبدالله ، عبير عادل ، مونيه، ايمان رجائى ، تأليف بهيج اسماعيل ، اخراج محمد متولى ، ديكور وملابس فادى فوكيه،موسيقى أحمد الناصر، مخرج منفذ أحمد نبيل ، تنفيذ ديكور سمر العزازى.
يدور العرض المسرحى حول 6 أشخاص يمثلون الشعب المصرى ويحاولون فك لغز السيدة الاجنبية التى تتبرع بمبلغ 100 مليون دولار لرئيس النادى الذى يحاول جمع تبرعات لتحديثه نتيجة تعرضه لضائقة مالية ، فيستعين براقصة مغمورة يقيم لها حفلا للاستفادة من عائده ثم تظهر السيدة الاجنبية وتعرض عليه المساهمة مقابل أن يحل أعضاء النادى اللغز عن طريق حل المسابقة فى أن تعطيهم لوحات نصفها أزرق والنصف الاخر أصفر يمثل السماء والارض ، وتطلب منهم أن يخرجوا اللون الاخضر منها ولكن بدون استخدام مياه جاهزة ، فتنجح فتاة الجامعة الامريكية أن تُبكى بائعة المناديل وتلعب بمشاعر المناضل الوطنى والناشط السياسى فيبكى وتأخذ دموعهم لتضعها على اللوحة، فى الوقت نفسه يحول كشاف المياه الجوفية أن يحفر فى الحديقية الخارجية بالنادى لاستخراج المياه ، وفى النهاية لم ينجح ولكن نتيجة لمجهوده الشاق يتصبب العرق على اللوحة فيخرج اللون الاخضر فيعلن رئيس النادى واعضاؤه رفض المنحة الاجنبية وازلالهم قائلين بأن مشكلتهم المالية ستحل بالعرق وليس بالدموع.
العرض المسرحى بطولة أحمد راتب ، عبدالرحيم حسن ، هشام عبدالله ، عبير عادل ، مونيه، ايمان رجائى ، تأليف بهيج اسماعيل ، اخراج محمد متولى ، ديكور وملابس فادى فوكيه،موسيقى أحمد الناصر، مخرج منفذ أحمد نبيل ، تنفيذ ديكور سمر العزازى.
يدور العرض المسرحى حول 6 أشخاص يمثلون الشعب المصرى ويحاولون فك لغز السيدة الاجنبية التى تتبرع بمبلغ 100 مليون دولار لرئيس النادى الذى يحاول جمع تبرعات لتحديثه نتيجة تعرضه لضائقة مالية ، فيستعين براقصة مغمورة يقيم لها حفلا للاستفادة من عائده ثم تظهر السيدة الاجنبية وتعرض عليه المساهمة مقابل أن يحل أعضاء النادى اللغز عن طريق حل المسابقة فى أن تعطيهم لوحات نصفها أزرق والنصف الاخر أصفر يمثل السماء والارض ، وتطلب منهم أن يخرجوا اللون الاخضر منها ولكن بدون استخدام مياه جاهزة ، فتنجح فتاة الجامعة الامريكية أن تُبكى بائعة المناديل وتلعب بمشاعر المناضل الوطنى والناشط السياسى فيبكى وتأخذ دموعهم لتضعها على اللوحة، فى الوقت نفسه يحول كشاف المياه الجوفية أن يحفر فى الحديقية الخارجية بالنادى لاستخراج المياه ، وفى النهاية لم ينجح ولكن نتيجة لمجهوده الشاق يتصبب العرق على اللوحة فيخرج اللون الاخضر فيعلن رئيس النادى واعضاؤه رفض المنحة الاجنبية وازلالهم قائلين بأن مشكلتهم المالية ستحل بالعرق وليس بالدموع.