وأكد الدماطي، أن المشروع يهدف إلى استكشاف الهيكل الداخلي والخارجي للأهرامات باستعمال وسائل تكنولوجية حديثة غير ضارة، وذلك عن طريق توظيف الأشعة تحت الحمراء والأشعة الكونية الطبيعية المسماة بالـ”ميون”، التي تتواجد في كل مكان.
وأوضح أن المشروع يتضمن توظيف تقنيات التصوير الحراري والتصوير الإشعاعي بالميون، والتصوير ثلاثي الأبعاد ولمدة عام كامل؛ للبحث عن أماكن لم يتم اكتشافها داخل الأهرامات، بالإضافة لمحاولة التوصل لفهم أفضل لتصميمها المعماري وكيفية بنائها.