اشتدت المنافسة على مقعد رئاسة نادى الاتحاد السكندري فيما طالبت بعض الأصوات بضرورة استمرار محمد مشالى رئيسا للنادى او عليه ان يقوم بأختيار قائمة قوية لخوض الانتخابات ورحيل عدد من اعضاء المجلس الحالى لعدم إنجازهم اى شيئ ايجابى خلال فترة توليهم المسئولية ومن ضمن الأسماء التى تم طرحها على منصب العضوية مصطفى حسين وحازم الرجال اعضاء المجلس السابقين.
وفى نفس السياق اشتغلت حدة المنافسة فى الأحداث الانتخابية خاصة بعض قيام بعض الاشخاص بالترويج عن نيه عفت السادات رئيس النادى الأسبق مرة اخرى كما حاولوا إقناع رموز النادى بضرورة خوض السادات لانتخابات النادى ، الا ان معظم اعضاء وجماهير النادى شيدوا صفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعى ترفض خوض السادات لرئاسة النادى وتحذير اتباعه من تنفيذ خطتهم والترويج لها.
كما أعلن اخرين رفض خوض السادات وعودته مرة اخرى لرئاسة النادى على خلفية رحيله عن النادى عام ٢٠١٤ بعد حالة انهيار فريقه وبيع اهم لاعبى الاتحاد فى عهده.