أستدعت بالأمس دول الإتحاد ألأوربى لندن، باريس، روما، أسبانيا سفراء دولة إسرائيل، لما قامت به الأخيره من إعلان بناء 1800 مستوطنه بالضفة الغربية والقدس الشرقية.
مما أدى إلى إنتقاد بنيامين نتنياهو رئيس الوزراء الإسرائيلى موقف الإتحاد الأوربى والذى أسماه بالنفاق، حيث قال أن سياسة الكيل بمكيالين لا توصل إلى إتفاق السلام.
كانت حكومة نتنياهو قد أعلنت بناء وحدات إستيطانية بالضفة الغربية والقدس الشرقية، بعد زيارة وزير الخارجية الأمريكى لإسرائيل من أجل التوصل إلى إتفاق السلام.