في ظاهرة طبيعية هي الأولى من نوعها وقد تكون الأخيرة وهو إعصار اريما والذي لم تتمكن الكاميرات من تصويره وما حدث هوإنخفاض مستوى سطح المحيط بعمق تجاوزت ال ١٦متر فى مركز الاعصار و٨امتار فى محيطه المسافه تتخطي ٤٠٠ ك م وهي كميه كافيه الاخفاء ما يقرب من ٦٠٠ ك م اى نصف مساحة مصر تقريبا بما عليه من منشأة وبنيه تحتيه.
الكارثه الأكبر أن الاعصار سيستمر لمده لا تقل عن ثلاثون ساعة متصله دون توقف وقوه وسرعه الاعصار تتخطي ٣٢٠ك م س اي قد لا نجد أي معالم لولايه فلوريدا وميامي على الخريطه بتاتآ.
والحكومه الامريكيه تحذر الاجلاء حتمي ولا يمكن الإنقاذالخسائر ستتخطى ٦٠٠ مليار دولاروبالطبع الخسائر ستطول ولايات أخري
حتي الآن مغادرة ٥مليون امريكي خوفآ من الاعصاروقد يتحول انخفاض مستوي سطح المحيط إلى تسونامي جديد يدمر ولايات عده ولن تجدها على الخريطه.
ويطرح التساؤل نفسة هل الشتاء القادم على دول الخليج سيشهد سيول على خلفيه التغير المناخي.