بعد أن هزم جيش أرذبيجان وتم تدمير وقتل المرتزقة التي أرسلتهم تركيا إلي مكان الحرب ،طالبت أرذبيجان بعمل هدنة للتوقف عن الحرب والوصول إلي مفاوضات ترضي جميع الأطراف
ويأتي ذلك بعد استنجاد أرمينيا بالرئيس الروسي بوتين وجيشه من أجل حمايتهم من بطش تركيا والحرب التي تدمر بلادهم وشعبهم
ويتم حاليا المفاوضات عن طريق وزير خارجية كلا من البلدين روسيا وتركيا ومحاولة التوصل إلي حل ونقل جثث الموتى والإفراج عن الأسري
ومن جانبه حذرت كندا تركيا وأعربت عن غضبها فيما تفعله تركيا في أرمينيا ،وقال وزير خارجية كندا ليس لتركيا الحق في التدخل أو الحرب ولابد من احترام قواعد السلم الدولية