أدى قرار “نيوتن :بغزو أوكرانيا الى العديد من الخسائر والعقوبات وتدمير وجهه أمام العالم ووصلت هذة العقوبات الى اقتصادية ورياضة من أهمها
فمثلا جُرّدت سان بطرسبورغ من استضافة نهائ يدوري أبطال أوروبا في كرة القدم لمصلحة باريس، وتحوم شكوك حول مصير رعاية غازبروم للاتحاد الأوروبي لكرة القدم “يويفا”، المقدَّرة بأربعين مليون يورو سنوياً.
كما ألغيت جائزة روسيا الكبرى للفورمولا واحد. فيما فرضت اللجنة الأولمبية الدولية حظراً على رفع العلم الروسي وعزف النشيد الوطني. وهناك دعوات جدية لشطب روسيا من تصفيات مونديال قطر 2022،
وأعلنت كل من بولندا والسويد وجمهورية التشيك رفضها مواجهة منتخب روسيا في المباريات الفاصلة المؤهلة للمونديال.
ويفترض أن تواجه بولندا منتخب روسيا في 24 مارس في نصف نهائي المسار الثالث الذي يضم السويد وتشيكيا. وأصدرت اتحادات بولندا والسويد وتشيكيا بيانات صحافية قبل أيام ترفض فيها مواجهة روسيا في الملحق القاري.
كما قرر الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عدم إقامة أي مسابقة دولية في روسيا، وسوف يتم إقامة المباريات على أرض محايدة وبدون جماهير.
وبجانب ذلك ألغى الاتحاد الدولي للسباحة بطولة العالم للناشئين التي كان من المقرر إقامتها في مدينة كازان الروسية في أغسطس وقال في بيان الأحد (27 فبراير “الاتحاد الدولي للسباحة لن ينظم أي بطولات مستقبلية في روسيا إذا استمرت هذه الأزمة”. ويوم الجمعة، ألغى الاتحاد نفسه مباراة بالدوري العالمي لكرة الماء في سان بطرسبرغ الشهر المقبل، كما ألغى بطولة للسباحة التوقيعية والغطس في كازان، كانت مقررة في أبريل
ملعب “غازبروم أرينا” في مدينة سان بطرسبورغ لن يشهد إقامة نهائي دوري أبطال أوروبا المقرر في 28 مايو 2022 بسبب غزو روسيا لأوكرانيا.
– استبعاد المنتخب من يورو السيدات
– إلغاء عقد الرعاية مع شركة Gazprom
– سحب تنظيم كأس العالم للكرة الطائرة من روسيا