جاء بيان المصري البورسعيدي، الذي نشرته صفحة النادي الرئيسية عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”، كالآتي..
“في الذكرى الرابعة لحادث 1 فبراير 2012 الذي راح ضحيته 72 من أبناء الوطن من مشجعي كرة القدم، نجدد التوجه إلى الله العلي القدير بصادق الدعاء أن يتغمد الضحايا بواسع رحمته وأن يمنح أهلهم واصدقائهم الصبر والسلوان.
ونؤكد على موقفنا الثابت تجاه ضرورة معاقبة كل من تسبب في إزهاق الأرواح البريئة بعد محاكمات عادلة تنزل حكم القانون على من تثبت إدانته يقينًا وتبرئ كل مظلوم وترد إليه إعتباره.”
وقد تسبب هذا الحدث الأليم في توقف النشاط الكروي وتعطيل النشاط الرياضي في النادي المصري عقب وقوع المذبحة على استاد بورسعيد.