حركة “أبناء مبارك” توجهوا إلى مستشفى المعادي العسكري، للمشاركة في ذكرى تنحي الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك.
ووصف بعضهم الذكرى بـ”عيد التنحي” ووصفها آخرون بأنها “عيد التضحية”، مشيرين إلى أن الرئيس الأسبق ضحى بالسلطة من أجل عدم حدوث حرب أهلية في مصر، كما حدث في سوريا واليمن عندما تمسك رئيساهما بالحكم.