كتب محمد الألفي
قال الاعلامي أحمد موسي أن انقطاع الكهرباء عن مبني ماسيبرو لم يكن عمل تخريبي ولكنه أخطر من الاعمال الإرهابية لا نه لعمل تجربة فنية فتمت بمنتهي الاهمال وعدم الدراسة وتمت بدون وعي حقيقي للأثار المترتبة علي فشلها كما حدث .
واضاف خلال برنامجه علي مسئوليتي المذاع علي فضائية صدي البلد أن ما تم في ماسيبرو اليوم يدل علي كارثة حقيقة وتثبت أنه لا أحد يدير التليفزيون المصري مطالبا بمحاسبة كل المسئولين عن هذه الكارثة التي جعلت الظلام يخيم علي ماسبيرو لمدة 30 دقيقة متساءل لماذا لا يكون هناك بدائل لانقطاع التيار الكهربائي عن ماسبيرو ؟
مؤكدا أن انقطاع الكهرباء عن ما سيبرو ستطير فيها رقاب