في عالم الأسياد ثلاث طبقاتٍ للعبيد
اما الطبقة الدنيا فهي العرب و الافارقة
واما الوسطى فهي شعوب الشرق وشعوب اميريكا اللاتينية التائقين للتقدم والتطور
و اما العليا فهم الغرب واليابانيون !
لكن ،،،،! كلهم عبيد !!!!
واحجار شطرنج على رقعة الأسياد …. المراد منها بقاء ملكٍ فقط و قتل الآخر وإفناؤه ألا وهو الإيمان !!!
لماذا يحارب الاسياد الايمان في البشر ؟؟؟
كي يعودوا الى صفاء الالحاد كبذرةٍ بلا تربة
فيسهل استعبادهم في مزرعة الاسياد
هل تعلم اخي المسلم ان في فرنسا هنالك من انتحر من الرهبان المسيحيين لأجل قانون تحليل زواج المثليين ؟!
هكذا تفعل العقيدة بالانسان تجعلهُ صلباً يبذل الروح في سبيل ما يؤمن ،،، فالمؤمن لا سلطان عليه ،،،، اذاً هو غير قابلٍ للاستعباد ومن هنا يأتي نشر الاباحيات في العالم
و اشهار ابطالٍ صوريين من اعلاميين و ممثلين و فنانين و سحرة و حتى قادةً ورهبان و علماء وعباد وشيوخ ليسجد لهم الناس فاذا ما استعبدوهم ،،،، استعبدهم الاسياد لانهم آلهة هؤلاء الابطال الورقيين اصلاً
ما هو الايمان الخالص ؟
هو الاسلام ! ،،، اذاً فهو الملك_الخصم_للاسياد
وباقي العقائد هي احجار الشطرنج بحسب صحتها ،،،،،، و البيادق هي الشعوب
لكن هل يأسف الأسياد لرحيل احجارهم ؟
ابداً فالمهم بالنسبة لهم ان يعيش اليهود !…… (ملكٌ يمثل ملوك البشر)
والبشر هم العبيد و بيادق الدفاع عن الملك هم قادة الشعوب ،،، وهنا نرى عداء القادة للشعوب جلياً على رقعة الشطرنج
ومستتراً على الأرض حيث نحسب ان قادة العالم ورؤساؤه و قادة الجماعات و المقاتلين يقودون جماعاتهم لاجلهم انفسهم ولا نعي انَّ حال هؤلاء القادة كحال من يحاربه شعبه من القادة الآخرين
وتاج الملك المدلل لدى الأسياد هو مليكهم وسلطانهم
هو الاله المنتظر والملك المحقِّق لنبوءة اليهود باستعباد البشر الا وهو !!!!!
ملك #الماسونية_الاسياد_الدجال