كتبت “وطن” عن ما أورده الموقع الإلكتروني لجيش الاحتلال الإسرائيلي، أن بندقية “التبور” ذات الصناعة الإسرائيلية لاقت صدى كبيرا داخل سوق الأسلحة في الولايات المتحدة الأميركية.
ووفقا لما تم نشره في الموقع “عندما قررت شركة صناعات الأسلحة الخفيفة الإسرائيلية دخول السوق الأمريكي ببندقية (التبور)، كانت في ذلك الوقت أعربت عن أملها في أن تبيع ستة آلاف قطعة خلال العام الأول، لكنها تفاجأت عندما وصلتها معلومات عن بيع 15 ألف بندقية خلال 9 شهور فقط في كافة أنحاء الولايات المتحدة”.
كما وقع الاختيار على بندقية “التبور” في العام الأول لها في الولايات المتحدة كــ”بندقية عام 2014″، وذلك من قبل منظمة محترفي البنادق الأميركية (NRA).
وكانت إسرائيل عمدت على بيع مثل تلك البنادق لدول عديدة أبرزها تايلند، كما قامت الشركة ببيع المصنع لرجل الأعمال سامي كتساب الذي يملك نواة السيطرة في أحواض صناعة السفن الإسرائيلية وشركات سلاح أخرى.